تتميز أستراليا بتنوع أشكال الحياة البرية وغرابتها بسبب انعزالها جغرافيا مما أدى إلى تكيف الكائنات مع الظروف الطبيعية في القارة النائية.
وعند ذكر أستراليا يتبادر إلى الأذهان حيوان “الكنغر” الجرابي وكلاب “الدينغو” البرية وطيور “الإيمو” العملاقة الشبيهة بالنعام.
وتناقلت وسائل الإعلام مقطع فيديو من أستراليا لضفدع عملاق يبلغ من الوزن 2.7 كلغ كاسرا الرقم القياسي كأكبر ضفدع في العالم، حيث كان أكبر رقم مسجل بوزن 2.65.
وفي وقت سابق، سجلت موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية أكبر ضفدع في التاريخ بوزن 2.65 كغ، سجله ضفدع في السويد عام 1991.
وتتغذى ضفادع القصب بشكل أساسي على الحشرات الحية، لكنها ستستهلك أي شيء تبتلعه بما في ذلك طعام الحيوانات الأليفة والفضلات المنزلية.