ودع جلالةُ السُّلطان المعظّم حفظهُ اللهُ ورعاهُ أخاه أميـر دولة قطر الشقيقة والذي كان في مقدمة مودعيه لدى مغادرته المطار السُّلطانيَّ الخاصَّ بعد زيارة “دولةٍ” لسلطنة عُمان استغرقت يومين،
وقد تمنّى جلالةُ السُّلطان لأخيه سُموّ الأمير ووفده المرافق سفرًا آمنًا، تحفّهم عناية الرحمن، وصولًا إلى بلادهم العزيزة.