أصدرت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية توضيحًا عبر حسابها الرسمي حول حقيقة ما تم تداوله مؤخرا.
حول وجود عدد من الفنيين الذين لم تنقل عقودهم بشكل مباشر إلى الجامعة ضمن الموظفين المنقولين من عقود شركات التوظيف.
حيث أكدت الجامعة أنها قامت بنقل جميع الموظفين البالغ عددهم 1668 موظفا إلى عقود عمل دائمة ومباشرة مع الجامعة، وذلك ابتداء من 16 ديسمبر 2022م.
وأضافت بأنه بعد انتهاء عقود شركات التوظيف بتاريخ 15 ديسمبر 2022م وبأن الحالات المتداولة، فهي لا ترتبط بعقود شركات التوظيف وإنما تتعلق بعقود شركات الصيانة التي يتم التعاقد معها لتقديم خدمات الصيانة في فروع الجامعة والتي يجب أن تطبق نسب التعمين المقررة.
ونبهت الجامعة على أهمية الحصول على المعلومات من مصادرها الرسمية مع التأكيد على حقها في اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
ورد أحد المغردين (يوسف الزدجالي) على البيان والذي صدر من الجامعة بقوله شكرا على البيان السريع وأرجو الإجابة على التالي:-
- كيف سمحت الجامعة بوضع موظف يحمل مسمى فني مختبر كيمياء عامة تحت عقد صيانة؟
- كيف تسمح الجامعة بوجود موظف بنفس المسمى تحت عقد الصيانة وفي الوقت ذاته يعمل موظف آخر بنفس المسمى بالتعيين المباشر؟
- لماذا يقوم الموظف الذي تقولون أنه تحت عقد الصيانة بإجراء التجارب المخبرية للطلاب وشرحها ومراقبة أداء الطلبة بها؟
- ما علاقة مسمى “فني مختبر كيمياء عامة” بالصيانة؟
- هل تود الجامعة الموقرة الاطلاع على العقد المبرم بين الموظف وشركة الصيانة والتي كانت في فترة سابقة شركة توظيف رغم أن نشاطها الأساسي هو الإنشاءات والمباني.
