تم عرض الفيديو الدعائي لفيلم LAST SIGNAL في صالات السينما في الـ 9 من سبتمبر الماضي إلا أن الفيلم لم يحقق نجاحا في شباك التذاكر العالمي.
ليرا فتاة تبلغ من العمر 15 عامًا تعيش مع عائلتها في مدينة فلاديفوستوك الروسية و يعمل والدها في المحطة الفضائية ومنذ سنوات فقد الاتصال بابنته ليتصل بها والدها في يوم من الأيام منبها لها بأن نيزك من الفضاء سيضرب المدينة.
ولم يعد أمام “ليرا” سوى فرصة واحدة لإنقاذ أحبائها والمدينة من كارثة جديدة ويساعدها والدها في ذلك من خلال أنظمة المراقبة عبر الأقمار الصناعية والهاتف، ويستغل كل فرصة لإرسال رسالة إلى ابنته، ويراقبها من الأعلى من المحطة في كل خطوة تخطوها.