رغم المعاناة والآلام والدمار الذي يُحيط بهم من كل مكان، أصر سكان غزة على الاحتفال بعيد الفطر المبارك، فأدوا صلاتهم على أنقاض المساجد والبيوت المدمرة، واستذكروا أحبابهم الأموات منهم والأحياء، وعاشوا لحظات نادرة من الفرح في ظل حزن وألم غامرين، لا يفارقان السواد الأعظم من أبناء القطاع المحاصر.
الدمار جزء آخر من المشهد في أجواء العيد (الفرنسية)
ويلات الحرب لم تنس الغزيين استذكار من فارقوهم من الأحباب (الأناضول)
صلاة العيد أقيمت على جنبات المساجد المدمرة (الأناضول )
المصدر: وكالات
شارك الآخرين:
إرسال
شارك
غرّد