وبمجرد وصولها إلى الوادي، سارعت المصورة البنغلاديشية إلى وضع قدميها في المياه الباردة.

وحصلت على جلسة تنظيف طبيعية ومجانية من أسماك “جارا روفا” الصغيرة، والتي تُعرف أيضًا بـ”أسماك الطبيب”، حيث تتغذى على الجلد الميت فقط.

وبعد ذلك، قررت المصورة البنغلاديشية ركوب القارب لمشاهدة شلالات وادي دربات عن قرب.

وصادفت مجموعات من الإبل التي كانت تتجول بسلام في الوادي، كما قامت بنزهة صغيرة تحت ظلّ الأشجار الكبيرة، على طريق العودة.

وخلال موسم الذروة، تُصبح المنطقة مزدحمة.

وحذّرت حاق من زيارة الوادي عند تساقط المطر، حيث يُصبح مسار المشي زلقًا، ويجب توّخي الحذر.

وحازت المشاهد أعلاه على إعجاب العديد من متابعي حاق عبر “إنستغرام” و”تيك توك”، محققة أكثر من مليوني مشاهدة.