تحتفي المنظمات الصحية حول العالم في الحادي والثلاثين من شهر مايو كل عام باليوم العالمي للتدخين، للتوعية بأضراره وكيفية الإقلاع عنه.

يستعرض “التأمل” في السطور التالية، التغيرات التي تحدث للجسم بعد الإقلاع عن التدخين، وفقًا لموقع “Better health”.

تغيرات تحدث للجسم بعد الإقلاع عن التدخين

– بعد 6 ساعات من الإقلاع عن التدخين: يتباطأ معدل ضربات القلب ويصبح ضغط الدم أكثر استقرارًا.

– بعد يومٍ واحد من الإقلاع عن التدخين: يكون مجرى الدم خاليًا تقريبًا من النيكوتين وتنخفض مستويات غاز أول أكسيد الكربون بالجسم، بالإضافة إلى وصول الأكسجين إلى القلب والعضلات بسهولة أكبر.

– بعد أسبوع من الإقلاع عن التدخين: تشهد حاستا التذوق والشم تحسنًا كبيرًا.

– بعد 3 أشهر من الإقلاع عن التدخين: يقل السعال وصفير الصدر، ويستعيد الجهاز المناعي قوته ويتحسن تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى اليدين والقدمين، فضلًا عن نظافة الرئتين من المخاط والقطران والغبار.

– بعد 6 أشهر من الإقلاع عن التدخين: تتراجع مستويات التوتر، مما يساعد على تحسن المزاج.

– بعد عام من الإقلاع عن التدخين: تتحسن عملية التنفس، لاستعادة الرئتين صحتهما مرة أخرى.

– بعد 2 – 5 سنوات من الإقلاع عن التدخين: يقل خطر الإصابة بأمراض القلب وسرطان عنق الرحم.

– بعد 10 – 15 عامًا من الإقلاع عن التدخين: تصبح الرئة أقل عرضة للإصابة بالسرطان بنسبة 50%.

– بعد 20 عامًا من الإقلاع عن التدخين: يكون خطر الإصابة بالنوبة القلبية والسكتة الدماغية مشابهًا لغير المدخنين.