هل تعاني من الجيوب الأنفية خلال فصل الخريف؟ ونشرت وزارة الصحة والسكان المصرية، عبر حسابها الرسمي على موقع “إنستغرام”.

بعض النصائح التي يمكن أخذها في عين الاعتبار:

1 ـ غسل الأنف بمحلول ملحي أو البخاخات لتقليل الإفرازات.
2 ـ التخلص من مسببات التهيج والحساسية.
3 ـ شرب كمية كافية من المياه يوميا.
4 ـ وضع كمادات دافئة على الوجه لتخفيف الألم.
5 ـ تجنب مسببات تهيج الأنف، مثل شرب السجائر، واستخدام المنظفات المنزلية التي تسبب أبخرة.

https://www.instagram.com/p/CkLvUFbKxjQ/?utm_source=ig_embed&ig_rid=383e796d-bb93-4661-bb57-fda8b823d94f

وأوضحت وزارة الصحة السعودية، عبر موقعها الإلكتروني..

أن حساسية الأنف عبارة عن التهاب الأغشية المبطنة للأنف، وتحدث عند تنفس أو استنشاق إحدى المواد التي يتحسس منها المصاب (مهيجات).

وتبدأ مجموعة من الأعراض بالظهور خلال دقائق من التعرض لهذه المواد، ويمكن أن تؤثر على النوم، والقدرة على العمل، والتركيز في المدرسة.

ويبقى السؤال.. ما الفرق بين حساسية الأنف ونزلة البرد أو الإنفلونزا؟

1 ـ تستمر حساسية الأنف طوال فترة التعرض للمهيج، أما البرد أو الإنفلونزا فتستمر لمدة 7-3 أيام.

2 ـ حساسية الأنف لا تسبب ارتفاعًا بدرجة الحرارة بعكس البرد أو الإنفلونزا.

3 ـ الإفرازات الأنفية من حساسية الأنف مائية، في حين رشح الأنف من البرد أو الإنفلونزا يكون أكثر سمكًا.

4 ـ الحكة شائعة مع حساسية الأنف، وليست شائعة مع البرد أو الإنفلونزا.